تعرف على رشروش

أنا أعيش جنة الله على الأرض

رائدة أعمال، مدربة حياة معتمدة ومتحدثة تحفيزية

مرحباً بكم في عالمي

أنا رشا، المعروفة أيضًا باسم رشروش، عفوية، منفتحة، ودائمة الحيوية. أتاحت لي رحلتي في مجال الإعلام والتأثير الاجتماعي التواصل مع الملايين، وإلهامهم وتفاعلهم من خلال محتواي الفريد. أضع أسلوبي الخاص، وأحدد التوجهات، وأخلق قيمةً مميزةً بطريقةٍ تلقى صدىً حقيقيًا

حصلت على درجة البكالوريوس في الصحافة من جامعة الشارقة (٢٠٠٨) ، وأسست مسيرة مهنية كمقدمة برامج ومحررة برامج في أبرز القنوات التلفزيونية في دولة الإمارات العربية المتحدة. يتجاوز حضوري الشاشة، حيث أتعاون بنشاط في أهم المهرجانات، ومبادرات العلاقات العامة، ومشاريع المسؤولية الاجتماعية في جميع أنحاء الدولة

احتضن تفردك، وانشر الحب، وألهم التغيير، لأن الجمال الحقيقي يكمن في أن تكون أنت نفسك بلا خوف

رشروش

بصفتي مدربة حياة معتمدة ، أشغف بشدة بالنمو الشخصي والتحول. أنا مستعدة لمساعدة الآخرين على الوصول إلى أفضل ما في أنفسهم، وتوجيههم نحو تقبّل الذات والثقة بالنفس والحب غير المشروط. لقد كان لتأثيري الجوهري أثر إيجابي على الكثيرين، حيث غيّر المفاهيم والقيم والعقليات نحو حياة أكثر إشباعًا

سواءً كان الأمر يتعلق بالجمال، أو الطعام، أو الأعمال الخيرية، أو الطاقة الروحية، أؤمن بإلهام جمهوري وتمكينه في كل خطوة. فلنحتضن التغيير، ونحتفل بشخصيتنا، ونُطلق العنان لإمكاناتنا الحقيقية، معًا

المعالم البارزة

من الصحافة إلى الإعلام، والتأثير الاجتماعي، وريادة الأعمال، كانت رحلتي رحلة شغف وإبداع وتأثير. كل محطة تُمثل فصلاً من فصول قصتي، فصلٌ مدفوعٌ بالطموح والأصالة والرغبة في الإلهام

كل إنجاز هو انعكاس لتفاني في إحداث فرق - قصة واحدة، منشور واحد، ومنتج واحد في كل مرة. وهذه مجرد البداية

قوة سرد القصص

مشروع تخرجي

اقتحام وسائل الإعلام

مهنة في الصحافة والتلفزيون

إلهام الثقة

تأثيرى على وسائل التواصل الاجتماعي

ريادة الأعمال

ولادة زيت الشعر رشروش

في دائرة الضوء: ظهوراتي التلفزيونية

مقابلات متعددة، صوت واحد

على مر السنين، حظيتُ بشرف الظهور في العديد من المقابلات التلفزيونية، حيث شاركتُ رؤايَ وتجاربي وخبراتي في مواضيع متنوعة. من مناقشة الإعلام والتأثير الاجتماعي إلى ريادة الأعمال والثقة بالنفس، أتاحت لي هذه المقابلات التواصل مع جمهور أوسع وإلهام التغيير على نطاق أوسع. كان كل ظهور فرصةً لتوسيع نطاق رسالتي، وتمكين الآخرين من تقبّل تفردهم والسعي وراء شغفهم بشجاعة